الشهادات - التوصيات

كلمات وشهادات المستفيدين

Tel: +966(0)535005447

 

حالتي النفسية كانت تسوء كل يوم، وكنت أشعر إن ما باليد حيلة، ايش أسوي و وين ألاقي الحل؟ بعد فقدان كلا والدي في سنوات مراهقتي الأولى، لم أشعر أن عالمي الداخلي ينهار إلا أثناء إعدادي لرسالة التخرج في الجامعة. ظهرت تي آر سي خلال هذا الوقت العصيب في حياتي. الأسلوب الشامل الذي تتبعه تي آر سي فيما يتعلق بالصحة النفسية، ومستوى الخبرة الموجود أكثر من رائع. كانت كلير معالجتي في مراكز تي آر سي، شخصًا مهمًا للغاية في حياتي. أرشدتني كلير خلال أوقات صعبة جدًا، وساعدتني لأصبح شخصًا أكثر اكتمالًا وسعادةً. أشعر أنني جاهزة لمواجهة الفصل التالي من حياتي بحب وحماس. لا أستطيع شكر تي آر سي كفاية، أشعر أنني كنت سعيدة الحظ لأنال دعمهم.

أحد المستفيدين  (23 عامًا)


ما في شيء يسبب لك مشاكل بحياتك مثل الاضطرابات النفسية، ومن خبرتي، قد تعاني حتى تجد الأخصائي المناسب اللي يقدر يساعدك. وجدنا تي آر سي قبل بضعة سنوات. نذكر اللحظة التي جلسنا فيها في الاستشارة الأولية، وبدأنا نشعر بالأمل، كانت تي آر سي مختلفة بشكل إيجابي ملحوظ، عن أي أخصائيين تعاملنا معهم من قبل.

بعد قليل من الإقناع، وافقت ابنتي، التي كانت مراهقة في ذلك الوقت، على حضور جلسة واحدة بعد أن كانت مترددة. في اللحظة التي دخلنا فيها غرفة الرسم المريحة، بدأ ابني الصغير يسترخي، وساعدنا كلب هادئ وجميل على ذلك، بعد ساعة واحدة فقط وبينما كنت احمل ابني الصغير، قررنا حجز موعد آخر على الفور ولم نتردد بعد ذلك.

 

تي آر سي تقدم الكثير من الخدمات، بدءًا من الجلسات الفردية حتى الجلسات الجماعية و انصح بها أي شخص يعاني من اضطرابات نفسية.

 

مع مرور الوقت، وكأم، قد تجدي نفسكِ في موقف صعب إن لم يكن أطفالكِ بصحة جيدة، وفي تي آر سي، وجدت معالجين نفسيين رائعين. 

 

باختصار، على مر السنوات، ساعدتنا تي آر سي كأبوين وابنة مراهقة، في العثور على طريق لحل الأزمات في أصعب المواقف. كنا كلما دخلنا من باب المركز ترتسم على وجوهنا الابتسامة، حتى في اللحظات الصعبة.

 أحد الوالدين

 

أنا سعيدة، وأشعر براحة كبيرة. لقد جربنا كثيرًا من المعالجين النفسيين ووسائل دعم نفسي مختلفة، غير أنها جميعًا لم تؤتي بنتيجة فعالة. نريد أن يعرف كل من يعيش حالة نفسية صعبة عن مراكز تي آر سي، وأسلوب العلاج إي أم دي آر مع لوسيندا.

أحد الوالدين

شعرت في تي آر سي أنني في بيتي، ساعدني المعالجين النفسيين على التعافي. إنه حقاً مكان لطيف ومشجع وبيئة آمنة للتواصل و الكلام.  خلال الجلسات أشعر أنني قادرة على قول ما أريد دون الشعور ر بالضغط أو التوتر.

أحد المستفيدين (15 عامًا)

 

لقد ساعد فريق تي آر سي ابنتنا إلى حدٍ كبير. صمم المركز برنامج استثنائي خصيصًا من أجلها ومن أجل احتياجاتها الشخصية، وتم إرشادها خلال رحلة التعافي من أزمة اضطرابات الأكل التي كانت تعاني منها؛ بمساعدة مجموعة من المعالجات الفردية، والعلاجات الجماعية، ومساعدة أخصائي تغذية، ومراقبة وجباتها وبعض التدخلات النفسية. وجود كل جوانب العلاج الذي احتاجت إليه ابنتنا في مكان واحد كان ذو  قيمة كبيرة، ولقد أثبتت مراكز تي آر سي أنها كانت وستظل مكان آمن تستطيع ابنتنا أن تعبر فيه عن مشاعرها بأريحية، دون أن تشعر أنها وحيدة. 

 

بالإضافة إلى ذلك، كانت مراكز تي آر سي دائمًا مستعدة لمساعدتنا كوالدين، خلال رحلة ابنتنا للتعافي، لقد شجعونا على تخطي الأزمات واحتفلوا معنا بالإنجازات. كانت مراكز تي آر سي واضحة معنا منذ البداية وأوضحت أن رحلة التعافي ستكون طويلة ومليئة بالعثرات والتحديات. لقد مرت ثلاثة سنوات اليوم، ورغم أن الرحلة لم تصل إلى نهايتها بعد، إلا أنها أصبحت رحلة أكثر سلاسة. نحن فخورون بابنتنا لما وصلت إليه في رحلة تعافيها من اضطرابات الأكل، وهي رحلة مليئة بالتحديات فعلًا، ولابد أن يمتد فخرنا وشكرنا لمراكز تي آر سي ونهجهم الاستثنائي والبيئة الداعمة والطيبة التي يعملون على توفيرها كل يوم لمرضاهم.   

أحد الوالدين

 

أغلبنا يتأثر بمشاكل نفسية ولكن لا يجد المساندة والدعم، ولكن الخدمات التي وفرتها مراكز تي آر سي لعلاج ابننا المراهق الذي يعاني من الاكتئاب والقلق، انقذت حياتنا. لقد أعادت لنا الأمل من جديد. في مراكز تي آر سي مجموعة من الخبراء الذين يفهمون المراهقين، ويوفرون كل الخدمات التي نحتاجها. معرفتهم بأحدث الأدوية والعلاجات والمساعدات النفسية، بالإضافة إلى توفير كل الوقت اللازم للاستماع إلى ابني ومساعدته ودعمه بشكل دائم حينما احتاج إلى الثقة. وفروا كذلك اجتماعات منتظمة مع الأسرة بالكامل، لمراجعة ما تحقق على طول رحلة العلاج، وهو ما ساعد على دفع عجلة تقدم العلاج نحو هدف واحد، بما يناسب المساحة والسرعة المناسبة لابني. كل هذا وأكثر ساعدنا كأسرة على تحقيق رحلة علاج متماسكة نحو التعافي. كان الحصول على منظومة من الخدمات المتوافرة يعني بالنسبة لي تلقي دعم مستقل كوالد دون أن يتعارض ذلك مع مصلحة ابني في العلاج. كانت جلسات العلاج مرنة جدًا، حيث توفرت جلسات علاج شخصية في بيئة آمنة ومريحة، وكذلك جلسات علاج من خلال الانترنت، وهو ما جعل تجربة العلاج سلسلة و بدون ضغط. 

أحد الوالدين

كان إيجاد مراكز تي آر سي للدعم النفسي، وتعيين لوسيندا كمرشدة نفسية لي في العلاج بطريقة EMDR، بمثابة هدية في وقت صعب بشكل لا يوصف. كنت قد جربت قبل ذلك أشكال أخرى من العلاج ولكني لم أجد الراحة، وكان من الصعب تخيل طريقة ما للتحرر من مشاعري المتهالكة. العمل المركز على التطبيقات التي تستخدم أسلوب EMDR العلاجي، أثبتت أنها واحدة من أكثر الأساليب تنويرًا وتحريرً. لا يمكنني تصور وجود معالج نفسي أو مرشد أكثر مهارة ورفقًا من لوسيندا، التي رحبت بي بسعة صدر وساعدتني على طول الطريق.

أحد المستفيدين

كان الدعم الذي استقبلته من مراكز تي آر سي للدعم النفسي استثنائيًا، سواء في بداية عملية التعافي أو بعد أن تعافيت تمامًا من اضطرابات الأكل، تعامل علاجي مع صحتي النفسية والجسدية في نفس الوقت، مما ساعدني على النمو لأصبح شخصًا أكثر صحة وسعادة. لم يفشل معالجيني في تي آر سي أبدًا في فهم مشاعري، والعلاج الجماعي جعلني أدرك أنني لست الوحيد الذي يفكر بطرق معينة. جعلني فريق الدعم النفسي الخاص بي في تي آر سي أشعر بالأمان وأنني مسموع، وكان الذهاب إلى مراكز تي آر سي يمثل استراحة من العالم الخارجي الملئ بالضغوط. 

أحد المستفيدين  (16 عامًا)

 

لجأت إلى تي آر سي في وقت حرج خلال مرحلة المراهقة. كنت مكتئبًا ومضطربًا بشكلٍ حاد. منذ البداية، وضع فريق تي آر سي استراتيجية علاج مخصصة لي، وبفضل رعايتهم التي تتسم بالخبرة والاحترافية والدفء في التعامل والتنمية، بدأت سريعًا أتطور على الجانب العاطفي وأعيد بناء حياتي.

أحد المستفيدين السابقين (16 عامًا)

أفضل قرار في حياتي كان  الذهاب إلى مراكز تي آر سي للدعم النفسي ، على الرغم من أنني وصلت لمرحلة شعرت فيها بالعجز التام حيث كنت أعاني من فقدان الشهية العصابي لمدة خمسة سنوات، إلا أن العلاج الشخصي من تي آر سي وضعني على الطريق الصحيح للتعافي خلال شهرين فقط. كان الفريق رائع بأكمله، ويتجاوز التوقعات  لمساعدة الجميع ورعايتهم. بفضل كل العاملين في تي آر سي وإيمانهم الصادق بعملهم وصلت اليوم لمكان لم أكن لأحلم به فيما يتعلق بصحتي النفسية. أؤمن بحق أنه ومن خلال مساعدة الخبراء في تي آر سي ودعمهم، يمكن لأي شيء أن يصبح حقيقة. أشعر أنني جزء من عائلة تي آر سي، وسأكون دائمًا ممتنًا لشبكة الدعم الرائعة التي قدموها لي كي استعيد حياتي.

أحد المستفيدين  السابقين (16 عامًا)

 

أنا مدين لهذا الجمع المذهل من الأطباء الذين ساعدوا في إنقاذ حياة ابني المراهق. بعد البحث عن المساعدة في CAMHS (خدمات الصحة النفسية الحكومية، للأطفال والمراهقين)، والتي تتعرض لضغط كبير بشكل مؤسف، طلبنا المساعدة من ممارسي الصحة النفسية في مؤسسات خاصة متعددة، ليساعدوا ابني البالغ من العمر 13 عامًا، ويعاني بشدة مع صحته النفسية، وفي النهاية، والحمدلله، وصلنا إلى هذا المركز الرائع الذي يجمع بين متخصصين في علم النفس وأخصائي تغذية وأطباء نفسيين. نجح هذا التجمع المذهل من المتخصصين في مساعدته، ومساعدتنا، على فهم جذور مشاكل صحته النفسية. قضى ابني وقت طويل من العامين الماضيين كفرد من عائلة تي آر سي، حيث شارك في الجلسات الجماعية وجلسات العلاج الفني وجلسات العلاج بالتدليك، وشعر بالراحة لينفتح ويتكلم كثيرًا. حتى في الأوقات التي لم يشعر فيها بالرغبة في الكلام، كان يذهب ليتمشى مع المعالجين الذين أظهروا له الكثير من التعاطف. أما كوالدين فقط ساعدتنا مراكز تي آر سي كثيرًا، على تجاوز ذلك الوقت العصيب في حياتنا الأسرية. يسعدني أن أقول إن ابننا عاد أخيرًا إلى التعليم. لم تنتهى مشكلات صحته النفسية تمامًا بعد، ولكنني أشعر بالراحة لعلمي أن تي آر سي لا يتخلى عن عملائه. ابننا الآن في السابعة عشرة من عمره، وبينما نراه اليوم، يعيش حياته بشكل أفضل كثيرًا مما كنا نتوقع، تظل جلساته مع المعالجين في تي آر سي جزء مهم من تلك الحياة، ونعلم أنه سيظل دائمًا محل ترحاب في تي آر سي، وسيشعر هناك بالأمان. 

 والدي أحد المستفيدين  (13 عامًا)

أهم شيء في العلاج النفسي انك تتقبل المساعدة و المساندة ..

قامت تي آر سي بعمل رائع في مساعدة ابنتنا البالغة من العمر ١٠ سنوات على التغلب على حالة سوء التغذية الناتجة عن فقدان الشهية المرضي. خلال فترة استمرت لأربعة أشهر، ساعدوا ابنتنا في استعادة وزنها الطبيعي إلى حدٍ كبير، ولم تعاني من أي انتكاسات منذ ذلك الحين، وهي اليوم فتاة في الثالثة عشرة من عمرها وتتمتع بصحة جيدة. 

والدي إحدى المستفيدين  السابقين (10 أعوام)

 

منحتني تي آر سي ومعالجتي سول، الأمل بعد أن فقدت كل أمل، وساعدوني على أن أصبح شخصًا أفضل. شخصًا ما كنت أتصور أن أكونه منذ ثمانية عشرة شهرًا مضت.  

أحد المستفيدين  (19 عامًا)

 

عندما لجأت إلى تي آر سي كنت انسانة مكسورة، لقد حاولت التكيف مع الوضع بمفردي لسنوات، ولكن حين وصلت أخيرًا إلى نقطة الانهيار، كانت تي آر سي هناك لتساعدني وتقدم لي يد العون لأقف على أقدامي مرة أخرى. اتاحت لي أشكال متنوعة من الجلسات الفردية والجلسات الجماعية التعبير عن نفسي، والتعامل مع مشاعر ووقائع ظلت مكبوتة لسنوات، وعلمتني كيفية العيش كامرأة بالغة وقادرة على التفاعل مع الحياة. كان عندي أهداف أسعى لتحقيقها في حياتي، أهداف لطالما حلمت بها ولكن لم أتوقع أبدًا أن أكون قادرة على تحقيقها، أما اليوم فأنا أعيشها كحقيقة و واقع ملموس. الحياة لا تزال عبارة عن مجموعة من اللحظات الطيبة واللحظات الصعبة، وهذا هو واقع الحياة، ولكنني اليوم أعرف كيفية التعامل مع الأوقات الطيبة ومع الأوقات السيئة باستخدام الأدوات النفسية التي تعلمتها في تي آر سي. شكرًا لكم في تي آر سي على مساعدتي في تعلم كيفية مساعدة نفسي. 

أحد المستفيدين السابقين (25 عامًا)

 

لقد قدمتم رعاية مذهلة لأحد عملائي مؤخرًا، وأود أن أرشح شقيقه البالغ من العمر أربعة عشرة عامًا إليكم، لنرى ما إذا كان فريقكم قادر على مساعدته بنفس الطريقة. شكرًا جزيلاً لرعايتكم واهتمامكم كما هو الحال دائمًا.

طبيب عام من عيادة خاصة

 

أنتم حقًا تصنعون المعجزات، وسوف يظل لكم مكان في قلبي دائمًا. ستستمر تي آر سي في القيام بأشياء رائعة وستساعد المزيد من الناس. أنا فخور جدًا أنني كنت واحدًا من عملائكم.

أحد المستفيدين السابقين (21 عامًا)